عند ألقاء
عندما ألقاها ... ينتابني شعور بالخجل عجيب يعجز لساني عن الحديث وعندما أتحدث لا أعي ما أقول
أو ماذا أقول .. وفي منتصف صمتي أحاول النظر إلى عينيها.
.فسرعان ما تبحثُ عيناي إلى مرسي غير عينيها
لعينيها سحر سبحان الخالق بحر أخاف أن اغرق فيه
فيطول صمتي واختناق العبارات داخلي أحاول الحديث لكني لا استطيع ..
وبعد أن أعود ..
أندم على صمتي وعدم حديثي معها واغتنام الفرصة ..
أتعجب من صمتي الذي أحاط بي فامسك بهاتفي وابعث لها برسالة اعتذر
لماذا عبر هاتفي اخبرها..
بكل ما يفرحني ويحزنني وعن الذي في قلبي وعن همومي
وعندما ألقاها يحيط الصمت بي
احترت لكي أفسر ما الذي يحدث لي ..!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أبحر بقلمك إلى أماكن أجمل من هذا
تحرر من قيود الزمن
و أبدع بفكرك
و أنطلق نحو القمة ...