هل ابوح لكِ بها ياملاكي الطاهر
اشتقت لكِ
هل اقولها لكِ وتعودين لى ام تردين ان اقول لكِ
احبك
ام اقول لكِ
افتقدتكِ
ام اصرخ بكل صوتي بها
اشتقتٌ لكِ
اشتقتٌ لكِ
انهكني الانتظار اريد ان انام بين يديكِ
اريد ان ادرف دمعتي وتمسحيها بحنانكِ
اريد ان انظر في علنيكِ واقول أحبكِ ابقي بجانبي .. فانا لا اقوى على فراقكِ
اريد ان اقبل يديك
اريد ان احتضنكِ واعود طفله لكي تعطيني بعضاً من الحلو التى ادخرتها لى
اريد ان اعيش بين تفاصيل عالمكِ
ايد ان اكون ذرات الاكسجين التى كانتِ تدخل الى جوفكِ فاسكن فيه
واريد ....
واريد ...
لكن اين انتِ
فقط خذيني معكِ اين ماتذهبين
فانا احبكِ ياملاكي الطاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أبحر بقلمك إلى أماكن أجمل من هذا
تحرر من قيود الزمن
و أبدع بفكرك
و أنطلق نحو القمة ...