الجمعة، 23 نوفمبر 2012

ادمنتكِ




يوم
 
 
يومان
 
 
اسبوع
 
 
شهر
 
 
 
وادمنتكِ حتى اصبحتى جزاء من تقوص بدائية يومي
 
 
ومن دونكِ يومي لا يكتمل
 
 
ادمنتكِ لدرجه اني لم اترك مسافه بيني وبينكِ حتى لا اختنق في بعدكِ
 
 
ادمنتكِ متل الطفله التى تحتاج لوالدتها عند النوم
 
 
ادمنتكِ كالمسكن لاوجاعي لا يمكنن الاستغناء عنه
 
 
ولم اعلم انكِ ستكونين سبب لـ وجع لايمكنني تحمله او اسكاته
 
 
فلا يمكنني الرحيل عنكِ ولا يمكنني اخباركِ
 
 
فقط ساكتفى بصمتي وانتظر لعلكِ تذكريني بين مشاغلكِ
 
 
وتتفقديني
 
 
لعلكِ تلحظين غيابي عن عالمكِ
 
 
 
 
 
 
(1434/1/10)
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

أبحر بقلمك إلى أماكن أجمل من هذا

تحرر من قيود الزمن

و أبدع بفكرك

و أنطلق نحو القمة ...