وكم اشتاق لكِ ياصديقتي
وكم ارغب في ان القى بنفسي بين احضانكِ واقول مابداخلى فانا اتالم
وكم اريد الحديث لكِ لكنى لا استطيع فعندما اراك ترتسم ابتسامتي واتنفس تفاصيلكِ الصغيره حتى ارتوى
لكن عند رحيلكِ تعود لى ذكرى ارغب في نسيانها ولا اريدها ان تعود
ولا اريد ان اعود لهم
لا اريد ان تعود ضحكاتي مرتسمه لهم فقط
كم كنت ساذجه عندما سلمتُ قلبي لهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أبحر بقلمك إلى أماكن أجمل من هذا
تحرر من قيود الزمن
و أبدع بفكرك
و أنطلق نحو القمة ...