وماذا بعد رائحتك تملا المكان لتخنقني بعبيرك الذي يسكن صدري ويصيبني بالاختناق
تزعجني مسيقاك التي تعزفها على اوتار أشواقي
ايها الحنين لم اعد اقوى على هذا ولا استطيع فما زلت ارتدى وشاح صمتي
حتى لا ازعجهم باحاديث باليه لن تسبب لهم سوى الالم
اهداء ياحنينى وسكنى بصمت فانا لا اقوى على البوح
لا اقوى على حزنهم لا اقوى ان اكون سبب لدمعاتهم
ربما اوقعت وشاحي و سأعود لارتدائه مره اخرى
واحتضن وسادتي التي ستهاجرني في يوما ما فلم تعد احاديثي جميله كما كانت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
أبحر بقلمك إلى أماكن أجمل من هذا
تحرر من قيود الزمن
و أبدع بفكرك
و أنطلق نحو القمة ...